منذ
ظل الضيوف يقصدون فنادقنا ومنتجعاتنا منذ حوالي نصف قرن من الزمان، وطالما جسدت أسعد لحظاتهم جزءًا من ماضينا؛ ذلك التاريخ السعيد المنسوج بخيوط الذكريات الخالدة، والتقاليد الأسطورية، وخصائص الشرق الثقافية المتوارثة.
تنبسط أمامك خريطة لأكثر الأماكن المنشودة في العالم، وتقدم كل منها وعداً بإطلالات أخاذة لمناظر طبيعية خلابة. ففي الخلفية، بحر من ناطحات السحاب الشاهقة أو أشرعة اليخوت الراسية. وبالنسبة لك، فإنها كل الاحتمالات الممكنة (والسؤال المحيّر): هل تختار الخروج والاستكشاف، أم الاستجمام والبقاء فترة أطول؟
تتألق روح كل وجهة وتنعكس في تصميمها الكلاسيكي الخالد. إلا أن بريق الخبرة هو الذي يغلب دائماً: اجتماعات رسمية وسط دفء الأقمشة الفخمة، ومواعيد غرامية غير متكلفة تحت وهج غروب الشمس من شرفة جميلة في مكان مثالي. وماذا عنك؟ أنت هادئ. وموصول. تستمتع بإحساس الانتماء، وتتنعم في أفضل ما توفره لك الحياة، والفن المعماري.